"أبشر.. ما ينباع البيت"
ونشر الأهالي صور الطفل المريض، مطلقين حملة لمساندة العائلة جمع من خلالها العراقيون مساعدات من كل مكان.
كما جال شباب في الشوارع ينادون بالقصة مع صورة الطفل، ومن الأسواق وحتى بين البيوت.
إلى أن عرف الخبر بكل أرجاء العراق، وبدأ الناس حتى من خارج الناصرية بالتواصل مع حملة المساعدة لدعم الطفل.
وانتشر هاشتاغ #أبشر_يمحمد_صادق_ما_ينباع_البيت، ليصل للعائلة مساعدات بقيمة 115 مليون دينار عراقي، أي ما يقارب 78 ألف دولار أميركي، أي مبلغ أكبر من المطلوب.
تليف بالرئة
يذكر أن الطفل العراقي البالغ من العمر 13 سنة يعاني من تليف بالرئة، ويحتاج لعملية جراحية بالهند تحتاج آلاف الدولارات.
إلا أن أهالي الناصرية جمعوا المبلغ المطلوب، داعين للصغير بالشفاء العاجل.